رئيس مجلس الادارة : محمود حسبو

رئيس التحرير : أحمد سالم

الرئيس التنفيذى و العضو المنتدب : أميرة نوار

الرئيس التنفيذى : أميرة نوار

رئيس مجلس الادارة : محمود حسبو

رئيس التحرير : أحمد سالم

الرئيس التنفيذى و العضو المنتدب : أميرة نوار

الرئيس التنفيذى : أميرة نوار

أعربت الفنانة هالة صدقي عن تضامنها الكامل مع الإعلامية بوسي شلبي، في ظل الأزمة التي أثيرت مؤخرًا بينها وبين أسرة الفنان الراحل محمود عبد العزيز، والتي تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي وأثارت جدلاً واسعًا.

وجاء دعم هالة صدقي عبر منشور على حسابها الرسمي بموقع “إنستغرام”، حيث شاركت صورة تجمع بوسي شلبي بأسرة الفنان الراحل، وأرفقتها بتعليق جاء فيه:
«مؤكد أن هناك أخطاء ربما من بعض المستشارين القانونيين، وربما لمصلحة أطراف أخرى، ولكن لم أرَ في حياتي مديرة أعمال تعيش في بيت رجل مع أولاده وأخوته وكل أقاربه لأكثر من عشرين عامًا. لم أرَ مديرة أعمال تسافر لأداء العمرة وتصدر بطاقة وجواز سفر باسم هذا الرجل وتظل مجرد مديرة أعمال. لم أرَ رجلاً يختلي بامرأة لعشرين عامًا وأولاده وأهله موجودون، وإلا كيف سيكون شكلهم؟».

وأضافت صدقي:
«الله يرحم الفنان الكبير، الذي كان يخشى الله في كل عمل، وكان إنسانًا ملتزمًا ومحبًا لأبنائه وزوجته التي رافقته لأكثر من عشرين عامًا، كزوجة محترمة تنتمي إلى واحدة من أعرق العائلات المصرية. أتمنى من السادة المستشارين أن يتقوا الله، لأنني على يقين أن أبناء محمود عبد العزيز لا يمكن أن تخطر ببالهم مثل هذه الأفكار، حتى وإن كان هناك مكاسب بالمليارات، خصوصًا أن بوسي شلبي تنازلت عن كل حقوقها. علينا الحفاظ على صورة الفنان الكبير الذي يحظى باحترام وتقدير الوطن العربي بأسره».

تفاصيل الأزمة

وكانت أسرة الفنان الراحل محمود عبد العزيز قد أصدرت بيانًا رسميًا نفت فيه استمرار الزواج بين الراحل وبوسي شلبي حتى وفاته، مؤكدة أن الطلاق وقع بعد شهر ونصف فقط من الزواج، وذلك في عام 1998، وأن العلاقة بينهما بعد ذلك اقتصرت على العمل المهني فقط، حيث تولت شلبي مهمة تنسيق وتنظيم مشاركاته الفنية.

وأوضح البيان أن الإعلامية بوسي شلبي لجأت إلى القضاء بعد وفاة الفنان، حيث قدمت عدة دعاوى وبلاغات جنائية ضد الأسرة، من بينها الطعن في صحة الطلاق واتهام المأذون بالتزوير. وأكدت الأسرة أن القضاء رفض جميع هذه الدعاوى، وتم حفظ البلاغات، ما يمثل ـ بحسب تعبيرهم ـ “إثباتًا قانونيًا لصحة موقف الأسرة”.

 

 

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version